رواية " الحصار "
كتبت هذه الرواية بقلم/ حسام الدين حمدي
نبذة عن رواية الحصار
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا أهدي هذه الرواية لأمي وأبي و إخوتي ثم عائلتي الصغيرة
هذه روايتي الأولى الكاملة فى عالم الكتابة والتأليف . وأنا لا أعتبر نفسى أديباً أو كاتبا او فيلسوفا ولكنى أصنف نفسي كقاص أو روائي . و لم أكتب حتى يقتطع أجزاء من روياتى كحكم . بل اكتب حتى أبسط للقارئ معلومات قد يستفيد منها وسط قصه تعتبر شيقه بالنسبة له وكذلك أعمل من خلال كتابتى على طرح بعض المشكلات الحاليه في مجتمعنا.
لذلك عملت على تبسيط أسلوب الكتابة للقراء والربط بين خيالى وبعض الاحداث الواقعيه وإضافة الكثير من المعاني التى اصبحت غائبه عن عالمنا من التضحيه و الوفاء و حب الوطن و الأمل وعدم اليأس و الاصرارو الاخلاص و التواضع والتفانى فى العمل والإفتخار بالإسلام و تاريخنا العربى آملا في أن أكون قد نجحت فى هذا.
فكرة هذه الرواية راودتنى بعد مشاهدتى لفيلم أمريكي عن حرب فيتنام، ولكنى كتبتها من واقع البيئة المصرية
وأخيرا أحب أن أشكر أول من قرأت له وبسببه أحببت القراءه ثم الكتابة
أستاذي الأول الكاتب "نبيل فاروق".
ملخص أحداث رواية الحصار
أحداث كثيرة من هذه القصة حقيقية مثل حصار الجيش الثالث المصري وقت الحرب ووجود قائده داخل الحصار وهروبه من الحصار و محاولة الجيش الإسرائيلي لأسره .
تنفيذ الجيش الإسرائيلي لهجوم مباغت نتج عنه الثغرة الشهيرة وقت الحرب وأنهم قد تدربوا على عبور القناة ببحيرة طبرية وأنهم كانوا قد اشتروا جسور من مخلفات الحرب العالمية الثانية لتنفيذ هذا العبور.
وكذلك واقعة أن هناك جندي إسرائيلي احتفظ بمتعلقات جندي مصري تقديرا لشجاعته في مواجهتهم وقام بتسليم متعلقاته للجهات المصرية بعد أكثر من ثلاثين عام .
رواية هذا الفيلم مكتوبة في حوالى أربعمائة صفحه مع رسم مفصل للشخصيات و الأماكن و الحوار بينهم.
- أسماء أخرى لروايتنا رواية " الحصار "
(الجندي المعلوم--السريه ٨٢ صاعقه--فك التمساح--الجندى المجهول)