" ماذا أفعل الأن "
تأليف: إسراء فتحي
تصميم غلاف: الضياء
نبذة عن كتاب " ماذا أفعل الأن "
علامات استفهامية كثيرة تكن معنا في كل حين وخاصة في الليل، ولا نعلم جوابها إلا بعد -الهروب- مرور وقت طويل؛ لذا تستمر أرواحنا بين الخوف والصمت القاتل، وعقولنا على وشك الجنون فهي بين التصدع والتشتت لأي درب تسير، وهل سيكون ذاك الفعل هو الصواب، أم سنتعثر من جديد وتبدأ دائرة التساؤلات مرة أخرى؟
عزيزي القارئ هنا ستجد جوابك المطمئن لسؤالك
تجد هنا في هذا العمل
الإجابة عن بعض الأسئلة المسببة للتغيرات الحياتية، والتي تواجه النفس سواء بالذم واللوم، أو التداخل في حروب وصراعات معها، ويظن الإنسان أن لا يوجد مخرج سوى بالأفعال المؤقتة مثل: الهروب إلى النوم وغيره، وكتاب (ماذا أفعل الآن؟) تحدث عنها بالعمل للتدقيق ووصف أصغر الحالات والتفاصيل، وقد قطع جذر المستحيل، وأثبت أن لكل مشكلة ولها حلًا، يكفى دومًا أن نؤمن بالله ونتمسك بالأمل.
انشر معنا على الموقع وتواصل معنا مباشرة
اقتباسات من كتاب " ماذا أفعل الأن "
الاقتباس الأول:
لا تطيل، لا تبالغ، لا تحدق بي، تناسى أنك في مأزق يا عزيزي، الله وحده مَن يعلم إجابات تساؤلاتك هذه، وأنا هنا معك مجرد سبب لعلّ كلمة ما توقفك عن خزعبلاتك التي كنت ستفعلها وأنت في تلك الحالة.
2
صافح الحياة بصفاء وسلام، وتقبلها كما هي وفي كل الأحوال، وبالأمل كافح وحقق المراد والأمنيات، هكذا تزهو وتضيء أركانك بالابتسامات، وتسير في الأكوان بحرية وانطلاق آمن.
3
نهاية إحياء الأمل والسعي وتحقيق رغباتكما لم تأتِ بعد، ستصنعان أمة وجيلًا جديدًا يقول: «لا للاستسلام لأننا تعلمنا من أجدادنا وعلمائنا»، نعم ستتركان أثركما الطيب.